اصَالُه بِنْت الْعِز
الاصاله حالة عقلية بشرية تنحو لإيجاد أفكار أو طرق ووسائل غاية في الجدة والتفرد بحيث تشكل إضافة حقيقية لمجموع النتاج الإنساني كما تكون ذات فائدة حقيقية على العالم
اصَالُه بِنْت الْعِز
الاصاله حالة عقلية بشرية تنحو لإيجاد أفكار أو طرق ووسائل غاية في الجدة والتفرد بحيث تشكل إضافة حقيقية لمجموع النتاج الإنساني كما تكون ذات فائدة حقيقية على العالم
اصَالُه بِنْت الْعِز
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اصَالُه بِنْت الْعِز

منتدى يقدم خدمات عامة للمجتمع العربي من برامج ودروس وصوتيات وكل ما يحتاجه الشاب ... هَمَسَات إِسْلامِيَّة وَقُطْوَف إِيْمَانِيـة
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
هلا وغلا مرحبا بضيوفنا عدد ما خطته الأقلام من حروف وبعدد ما أزهر بالأرض زهور مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور مرحبا بكم بين اخواتكم في منتدي اصاله بنت العز

 

 نِسَاءُ الإسْلاَمِ قُرَّةُ عَيْنِ الزّمَانِ

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
اصاله بنت العز
Admin
Admin
اصاله بنت العز


عدد المساهمات : 482
تاريخ التسجيل : 01/12/2010

نِسَاءُ الإسْلاَمِ قُرَّةُ عَيْنِ الزّمَانِ Empty
مُساهمةموضوع: نِسَاءُ الإسْلاَمِ قُرَّةُ عَيْنِ الزّمَانِ   نِسَاءُ الإسْلاَمِ قُرَّةُ عَيْنِ الزّمَانِ I_icon_minitimeالخميس يونيو 16, 2011 12:10 pm



نتكلم عن سلفنا الصالح من النساء اللائي قدمن النموذج الأمثل في طاعته
صلى الله عليه وسلم حيًّا وميتًا
،
فلم يكن السمع والطاعة قاصرًا على الصحابة فحسب بل ضرب النساء الصحابيات بسهم
وافر في هذا الخير العظيم فقدمن -رضي الله عنهن- قوله صلى الله عليه وسلم
على قولهن ورأيه على رأيهن، ولم يجدن في أنفسهن حرجًا مما قضي به وسلموا بأمره
تسليمًا، فمن ذلك ما رواه أَبو أُسَيْدٍ الْأَنْصَارِيِّ أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ
اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ وَهُوَ خَارِجٌ مِنْ
الْمَسْجِدِ فَاخْتَلَطَ الرِّجَالُ مَعَ النِّسَاءِ فِي الطَّرِيقِ فَقَالَ
رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لِلنِّسَاءِ: «اسْتَأْخِرْنَ
فَإِنَّهُ لَيْسَ لَكُنَّ أَنْ تَحْقُقْنَ الطَّرِيقَ عَلَيْكُنَّ بِحَافَّاتِ
الطَّرِيقِ فَكَانَتْ الْمَرْأَةُ تَلْتَصِقُ بِالْجِدَارِ حَتَّى إِنَّ
ثَوْبَهَا لَيَتَعَلَّقُ بِالْجِدَارِ مِنْ لُصُوقِهَا بِهِ»([1])

وعن عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَنَّهَا قَالَتْ: «يَرْحَمُ اللَّهُ
نِسَاءَ الْمُهَاجِرَاتِ الْأُوَلَ لَمَّا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلْيَضْرِبْنَ
بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ شَقَقْنَ أَكْنَفَ مُرُوطِهِنَّ فَاخْتَمَرْنَ
بِهَا»([2])
والعجيب أن ترى المسلمات اليوم يَجُبْنَّ الشوارع ذاهبات آيبات كاسيات عاريات
يحاربن الحجاب، ويراوغن رسولهن صلى الله عليه وسلم فليس ثم إجابة
لأمره، أو طاعة له، وهن -والله- الخاسرات، ولكن على الجانب الآخر المشرق هناك
اليوم نساء عابدات طاهرات، مقرَّات في بيوتهن فنسأل الله أن يكثر من أمثالهن.


وفي أمر مهِمٍّ من أمور النساء ألا وهو الزواج واختيار شريك الحياة

قدمن رضي الله عنهن رأيه صلى الله عليه وسلم على رأيهن واختياره
على اختيارهن، فمن ذلك ما رواته فَاطِمَةَ بِنْتَ قَيْسٍ قالت: قَالَ لِي
رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم : «إِذَا حَلَلْتِ فَآذِنِينِي
فَآذَنَتْهُ فَخَطَبَهَا مُعَاوِيَةُ وَأَبُو الْجَهْمِ بْنُ صُخَيْرٍ
وَأُسَامَةُ بْنُ زَيْدٍ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم
أَمَّا مُعَاوِيَةُ فَرَجُلٌ تَرِبٌ لَا مَالَ لَهُ وَأَمَّا أَبُو الْجَهْمِ
فَرَجُلٌ ضَرَّابٌ لِلنِّسَاءِ وَلَكِنْ أُسَامَةُ فَقَالَتْ بِيَدِهَا هَكَذَا
أُسَامَةُ أُسَامَةُ فَقَالَ لَهَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم
طَاعَةُ اللَّهِ وَطَاعَةُ رَسُولِهِ خَيْرٌ لَكِ قَالَتْ فَتَزَوَّجْتُهُ
فَاغْتَبَطْتُ بِهِ»([3])
وعن الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ قَالَ: «أَتَيْتُ النَّبِيَّ صلى الله
عليه وسلم فَذَكَرْتُ لَهُ امْرَأَةً أَخْطُبُهَا فَقَالَ اذْهَبْ
فَانْظُرْ إِلَيْهَا فَإِنَّهُ أَجْدَرُ أَنْ يُؤْدَمَ بَيْنَكُمَا فَأَتَيْت
امْرَأَةً مِنْ الْأَنْصَارِ فَخَطَبْتُهَا إِلَى أَبَوَيْهَا
وَأَخْبَرْتُهُمَا بِقَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم
فَكَأَنَّهُمَا كَرِهَا ذَلِكَ قَالَ فَسَمِعَتْ ذَلِكَ الْمَرْأَةُ وَهِيَ فِي
خِدْرِهَا فَقَالَتْ إِنْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم
أَمَرَكَ أَنْ تَنْظُرَ فَانْظُرْ وَإِلَّا فَأَنْشُدُكَ كَأَنَّهَا أَعْظَمَتْ
ذَلِكَ قَالَ فَنَظَرْتُ إِلَيْهَا فَتَزَوَّجْتُهَا فَذَكَرَ مِنْ
مُوَافَقَتِهَا»([4])


وفي أمر من الأمور التي تأباها كثير من النساء ألا وهو إرضاع شخص كبير السن

تمتثل سهلة بنت سهيل لأمره صلى الله عليه وسلم في ذلك، لما رآه
صلى الله عليه وسلم من مصلحة اقتضاها السياق الاجتماعي الذي تعيش فيه هذه
الأسرة، وهذه الفتوى منه صلى الله عليه وسلم خاصة بهذه الأسرة ولا
تنسحب على غيرها إلا لضرورة ليس هذا موضع بسطها، فعَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ
جَاءَتْ سَهْلَةُ بِنْتُ سُهَيْلٍ إِلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم
فَقَالَتْ: «يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي أَرَى فِي وَجْهِ أَبِي حُذَيْفَةَ
الْكَرَاهِيَةَ مِنْ دُخُولِ سَالِمٍ مولى أَبِي حُذَيْفَةَ عَلَيَّ فَقَالَ
النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم : أَرْضِعِيهِ قَالَتْ كَيْفَ أُرْضِعُهُ
وَهُوَ رَجُلٌ كَبِيرٌ فَتَبَسَّمَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم
وَقَالَ قَدْ عَلِمْتُ أَنَّهُ رَجُلٌ كَبِيرٌ فَفَعَلَتْ فَأَتَتْ النَّبِيَّ
صلى الله عليه وسلم فَقَالَتْ مَا رَأَيْتُ فِي وَجْهِ أَبِي حُذَيْفَةَ
شَيْئًا أَكْرَهُهُ بَعْدُ»([5])


وكان أمره صلى الله عليه وسلم يختلط بلحمهن وشحمهن،

لا ينتظرن حتى يأمرهن صلى الله عليه وسلم في الوقت واللحظة والحال،
ولكن يحفظن أمره السابق عن ظهر قلب ويستظهرنه في وقت الحاجة حتى إن كان هذا
الأمر على حساب أقرب الأقربين منهن أو على حساب العواطف الجياشة، فالعواطف
عندهن مرتبطة بالإسلام والإيمان ولا يتركنها للهوى يفعل بها ما شاء من جاهلية
جهلاء، فعَنْ زَيْنَبَ بِنْتِ أَبِي سَلَمَةَ قَالَتْ: «لَمَّا جَاءَ نَعْيُ
أَبِي سُفْيَانَ مِنْ الشَّأْمِ دَعَتْ أُمُّ حَبِيبَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
بِصُفْرَةٍ فِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ فَمَسَحَتْ عَارِضَيْهَا وَذِرَاعَيْهَا
وَقَالَتْ إِنِّي كُنْتُ عَنْ هَذَا لَغَنِيَّةً لَوْلَا أَنِّي سَمِعْتُ
النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ لَا يَحِلُّ لِامْرَأَةٍ
تُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ أَنْ تُحِدَّ عَلَى مَيِّتٍ فَوْقَ
ثَلَاثٍ إِلَّا عَلَى زَوْجٍ فَإِنَّهَا تُحِدُّ عَلَيْهِ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ
وَعَشْرًا»([6])


وكان يستوي في تنفيذ أمره صلى الله عليه وسلم البعيد والقريب
،
بل كانت جميع المسلمات قريبًا منه، فهو بمثابة أبيهم العطوف بهم والحاني عليهم،
فهذه فاطمة ابنته صلى الله عليه وسلم تمتثل لأمره وإن كان فيه مشقة
بها، فقد ذهب عَلِيٌّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ هو وفاطمة يسألان رسول الله
صلى الله عليه وسلم خادمًا فقال رضي الله عنه للنبي صلى الله عليه
وسلم : «إِنَّ فَاطِمَةَ جَرَّتْ بِالرَّحَى حَتَّى أَثَّرَتْ فِي يَدِهَا
وَحَمَلَتْ بِالْقِرْبَةِ حَتَّى أَثَّرَتْ فِي نَحْرِهَا فَلَمَّا أَنْ جَاءَكَ
الْخَدَمُ أَمَرْتُهَا أَنْ تَأْتِيَكَ فَتَسْتَخْدِمَكَ خَادِمًا يَقِيهَا حَرَّ
مَا هِيَ فِيهِ قَالَ اتَّقِي اللَّهَ يَا فَاطِمَةُ وَأَدِّي فَرِيضَةَ رَبِّكِ
وَاعْمَلِي عَمَلَ أَهْلِكِ فَإِذَا أَخَذْتِ مَضْجَعَكِ فَسَبِّحِي ثَلَاثًا
وَثَلَاثِينَ وَاحْمَدِي ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ وَكَبِّرِي أَرْبَعًا
وَثَلَاثِينَ فَتِلْكَ مِائَةٌ فَهِيَ خَيْرٌ لَكِ مِنْ خَادِمٍ قَالَتْ رَضِيتُ
عَنْ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ»([7])
وكما قال تعالى: {هُمْ دَرَجَاتٌ عِندَ اللّهِ} [آل عمران163] كذا هناك مراتب
ودرجات يختص بها بعض الناس عن بعض نظرًا لشدة الإيمان واليقين بقوله صلى
الله عليه وسلم وإن كان قوله صلى الله عليه وسلم ظاهره
المخالفة لأعراف الناس، فالصحابيات في هذا يتفاوتن ولهن فهوم خاصة لا يستطيعها
كل أحد من الناس في اليقين بأمره صلى الله عليه وسلم فمن ذلك ما
رواه عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ أَنَّ مَيْمُونَةَ زَوْجَ النَّبِيِّ
صلى الله عليه وسلم اسْتَدَانَتْ فَقِيلَ لَهَا يَا أُمَّ الْمُؤْمِنِينَ
تَسْتَدِينِينَ وَلَيْسَ عِنْدَكِ وَفَاءٌ قَالَتْ إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ
اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ مَنْ أَخَذَ دَيْنًا وَهُوَ
يُرِيدُ أَنْ يُؤَدِّيَهُ أَعَانَهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ»([8])
فهذا الامتثال لأمره صلى الله عليه وسلم والثقة فيه لا يستطيعها
إلا الأفذاذ من هذه الأمة، ولا تُطالب بها عامة الأمة إنما هي لخواص الناس.


ولما امتثلت الصحابيات الجليلات لأمره صلى الله عليه وسلم


حصَّلنَّ من الخير والبركة ما جعل حياتهن سعادة دائمة فعَنْ أُمِّ
سَلَمَةَ قَالَتْ أَتَانِي أَبُو سَلَمَةَ يَوْمًا مِنْ عِنْدِ رَسُولِ اللَّهِ
صلى الله عليه وسلم فَقَالَ لَقَدْ سَمِعْتُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى
الله عليه وسلم قَوْلًا فَسُرِرْتُ بِهِ قَالَ لَا تُصِيبُ أَحَدًا مِنْ
الْمُسْلِمِينَ مُصِيبَةٌ فَيَسْتَرْجِعَ عِنْدَ مُصِيبَتِهِ ثُمَّ يَقُولُ
اللَّهُمَّ أْجُرْنِي فِي مُصِيبَتِي وَاخْلُفْ لِي خَيْرًا مِنْهَا إِلَّا
فُعِلَ ذَلِكَ بِهِ قَالَتْ أُمُّ سَلَمَةَ فَحَفِظْتُ ذَلِكَ مِنْهُ فَلَمَّا
تُوُفِّيَ أَبُو سَلَمَةَ اسْتَرْجَعْتُ وَقُلْتُ اللَّهُمَّ أْجُرْنِي فِي
مُصِيبَتِي وَاخْلُفْنِي خَيْرًا مِنْهُ ثُمَّ رَجَعْتُ إِلَى نَفْسِي قُلْتُ
مِنْ أَيْنَ لِي خَيْرٌ مِنْ أَبِي سَلَمَةَ فَلَمَّا انْقَضَتْ عِدَّتِي
فَخَطَبَنِي صلى الله عليه وسلم إِلَى نَفْسِي. قَالَتْ أُمُّ
سَلَمَةَ: فَقَدْ أَبْدَلَنِي اللَّهُ بِأَبِي سَلَمَةَ خَيْرًا مِنْهُ رَسُولَ
اللَّهِ صلى الله عليه وسلم »([9])

فالحق ما قالت أم سلمة؛ فرسول الله صلى الله عليه وسلم خيرٌ من ملء
الأرض من أبي سلمة، وخير من ملء الأرض من المسلمين أجمعين، فهنيئًا لأم سلمة
الطاعة والامتثال لأمره صلى الله عليه وسلم .

فهل لنسائنا من عودة حميدة لامتثال أمره صلى الله عليه وسلم
والانقياد له والإذعان لطاعته، لتكون حياتهن خيرًا وبركة وسعادة وهناءً!.
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن ينفعنا بما علمنا وأن يعلمنا ما ينفعنا
إنه على كل شيء قدير، والحمد لله رب العالمين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://asala22.yoo7.com
aly1980
مراقب عام المنتديات الاسلاميه
مراقب عام المنتديات الاسلاميه
aly1980


عدد المساهمات : 302
تاريخ التسجيل : 13/12/2010

نِسَاءُ الإسْلاَمِ قُرَّةُ عَيْنِ الزّمَانِ Empty
مُساهمةموضوع: رد: نِسَاءُ الإسْلاَمِ قُرَّةُ عَيْنِ الزّمَانِ   نِسَاءُ الإسْلاَمِ قُرَّةُ عَيْنِ الزّمَانِ I_icon_minitimeالسبت يونيو 18, 2011 4:33 am

السلام عليكِ اخت اصاله

اشكرك على هذا الموضوع الرائع

بارك الله فيكِ

flower
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فلسطين1
(فلسطينيه وافتخر)
فلسطين1


عدد المساهمات : 243
تاريخ التسجيل : 16/12/2010

نِسَاءُ الإسْلاَمِ قُرَّةُ عَيْنِ الزّمَانِ Empty
مُساهمةموضوع: رد: نِسَاءُ الإسْلاَمِ قُرَّةُ عَيْنِ الزّمَانِ   نِسَاءُ الإسْلاَمِ قُرَّةُ عَيْنِ الزّمَانِ I_icon_minitimeالسبت يونيو 18, 2011 5:42 pm

موضوع في قمه الروووووووعة بارك الله فيكي يا اصوووووله الحلوة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زمردة
مشرفه عامه
مشرفه عامه
زمردة


عدد المساهمات : 195
تاريخ التسجيل : 16/12/2010

نِسَاءُ الإسْلاَمِ قُرَّةُ عَيْنِ الزّمَانِ Empty
مُساهمةموضوع: رد: نِسَاءُ الإسْلاَمِ قُرَّةُ عَيْنِ الزّمَانِ   نِسَاءُ الإسْلاَمِ قُرَّةُ عَيْنِ الزّمَانِ I_icon_minitimeالإثنين يوليو 18, 2011 6:08 pm


بارك الله فيك اختي على الطرح المميز
جزاك الله عنا خير الجزاء
وجعله في ميزان حسناتك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
نِسَاءُ الإسْلاَمِ قُرَّةُ عَيْنِ الزّمَانِ
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اصَالُه بِنْت الْعِز  :: الدفاع عن الرسول صلي الله عليه وسلم وعن السيده عائشه رضي الله عنها-
انتقل الى: